(عليَّ مستقيم) قال في "الكشاف": أي: هذا طريق عليَّ أن أُراعيَه.
ويقع في بعض الأُصول:(وقال مجاهد)، وكذا حكاه النَّحَّاس عنه، أي: هذا أمرٌ مصيره إليَّ، والعرَب تقول: طَريقُك في هذا الأمر على فلانٍ، أي: إليه يَصير النَّظَر في أمِرك.
(غشيت) هو قول أبي عُبَيدة، مأخوذٌ من السُّكر في الشَّراب.
(لبإمام)؛ أي: تسمى به الطريق، لأنه يُؤتَمُّ به.
(شيع)؛ أي: في قوله تعالى: {فِي شِيَعِ الْأَوَّلِينَ}[الحجر: ١٠]،