(الحديثة السن)؛ أي: الشابَّة، فإنها تُحبُّ اللَّهو والتفرُّج، والنَّظَر إلى اللَّعِب حُبًّا بَليغًا ما أَمكنَها، ولا تَمَلُّ من ذلك إلا بعدَ زمانٍ طويلٍ.
ومرَّ الحديث في (باب: صلاة العيد).
وفيه ما كان عليه - صلى الله عليه وسلم - مِن الرَّأْفة والرَّحمة، وحُسن الخُلُق، والمُعاشَرة - صلى الله عليه وسلم -.