(العَمَى)؛ أي: الضلال، ففي البيت الأول الإشارةُ إلى عِلم رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، وفي الثالث إلى عَمله؛ فهو الكاملُ علمًا وعملًا، وفي الثاني إلى تكميل الغير به، فهو كاملُ مُكملٌ - صلى الله عليه وسلم -، وسبق في (كتاب التهجُّد).
(تابعَه عُقَيل) وصلَه الطبَراني في "الكبير".
(وقال الزُّبَيدي) وصلَه الطبَراني أيضًا، والبخاري في "تاريخه الصغير".