(إن كنت تعلم) محلُّ الشك في أن علمه تعلق بخير أو بشر، لا في أصل العلم؛ فإنه عالم يقينًا.
(أو قال) شَكٌّ من الراوي في أن العاجلَ والآجلَ مذكوران بدلَ الألفاظ الثلاثة، أو بدل الأخيرينِ بطريق الجزم، حتى يكون قائلًا مثلَ ما قال النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - أنه يدعو به ثلاثَ مراتٍ، يقول تارة: في ديني، ومعاشي، وعاقبة أمري، وأُخرى: في عاجلي وآجلي، وثالثة: في ديني، وعاجلي، وآجلي.