(حتى تَلْقَوُا الله) هو المقصودُ من إيراد الحديث في الباب.
(على الحوض) راجعٌ على المعطوف، على حدّ:{وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ نَافِلَةً}[الأنبياء: ٧٢]؛ لأن الله تعالى منزهٌ عن المكان، فلا يكون على الحوض، أو (على الحوض) ظرفٌ للفاعل، لا للمفعول، وفي أكثر النسخ؛ بل في كلها:(فإني على الحوض)، فسقط السؤال بالكلية.