(لا آمن) بفتح الهمزة وكسرها، كما تقُول في: اعِلم المضارِع أعلَمُ، وفي بعضها:(لا أَأْمَن) على الأصل.
(العام) نصبٌ على الظَّرف، و (كان) تامةٌ، وفاعلها (قِتال).
(فلو) جوابها محذوفٌ، أي: لكان خيرًا، أو هي للتمنِّي فلا جوابَ لها.
(فإن يحل) مبنيٌّ للمفعول، وفي بعضها:(فإنْ حِيْلَ) بلفْظ الماضي، فعلى الأوّل جوابه يُرفَع ويُجزم، وعلى الثّاني يُجزم فقط، والإشارة بما فعلَه النبيُّ - صلى الله عليه وسلم - هو تحلُّله في الحُدَيبيَة حيث منَعُوهُ.
(أشهدكم) لم يكتَفِ بالنيَّة، بل أراد إعلامَ من يُريد الاقتداء به.