(أزري)؛ أي: في قوله تعالى: {اشْدُدْ بِهِ أَزْرِي} [طه: ٣١].
(فيسحتكم)؛ أي: في قوله تعالى: {لَا تَفْتَرُوا عَلَى اللَّهِ كَذِبًا فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذَابٍ} [طه: ٦١].
(المثلى)؛ أي: في قوله تعالى: {وَيَذْهَبَا بِطَرِيقَتِكُمُ الْمُثْلَى} [طه: ٦٣].
(خيفة)؛ أي: في قوله تعالى: {فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى} [طه: ٦٧].
(فذهبت الواو) أي: لأنَّ أصلَه: خَوْفَةً، فقلبت الواو ياءً؛ لسُكونها وانكسار ما قبلَها.
(في جذوع)؛ أي: من قوله تعالى: {وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ النَّخْلِ} [طه: ٧١].
(على)؛ أي: استعيرت الفاءُ لمعناها، وهو الاستعلاء لبَيان شدَّة التمكُّن بالمظروف.
(خطبك)؛ أي: في قوله: {قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَاسَامِرِيُّ} [طه: ٩٥].
(مساس)؛ أي: في قوله تعالى: {فَإِنَّ لَكَ فِي الْحَيَاةِ أَنْ تَقُولَ لَا مِسَاسَ} [طه: ٩٧].
(لننسفنه)؛ أي: في قوله تعالى: {لَنَنْسِفَنَّهُ فِي الْيَمِّ نَسْفًا} [طه: ٩٧].
(الضحى)؛ أي: من قوله تعالى: {وَأَنْ يُحْشَرَ النَّاسُ ضُحًى} [طه: ٥٩].
(قصيه)؛ أي: من قوله تعالى: {وَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِ} [القصص: ١١].
(وقد تكون)؛ أي: أنه إما مشتقٌّ من القَصَص، وهو اتباع الأثَر، أو مِنْ قَصَص الكلام كما في: {نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ} [يوسف: ٣].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute