للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

فَبَسَطْتُ رِجْلِي، فَمَسَحَهَا، فَكَأَنَّهَا لَمْ أَشْتكِهَا قَطُّ.

الحديث الأول، والثاني:

(عَتِيك) بفتح المهملة، وكسر المثنَّاة، وسُكون الياء، وبكافٍ. (يا عبد الله) الظاهر أنه يُريد به معناه اللُّغوي، لا العَلَم، وإنْ احتمل ذلك.

(الأغاليق) جمع: مِغْلاق، وهو ما يُغلَق به الباب.

وقال (ع): أعلق الأَعاليق، بالمهملة فيهما، أي: علَّق المَفاتيح، كذا للأَصِيْلِي، ولغيره: علَّق وأعلَق سواءٌ.

وقال الأقْلِيْشي: الأغاليق بمعجمةٍ، ولكنَّ الصَّواب بمهملةٍ.

(ودّ) بالإدغام، هو على لُغةِ تميمٍ: الوَتَد، ورُوي: (وتد).

(الأقاليد) جمع: إقْليد، وهو المِفْتاح، والظاهر أنها المراد بالأَغاليق أيضًا؛ لأنَّ الأَغاليقَ المُسمَّرة على الأبواب لا تُغلَق بالوتَد، فيكون الإقْليد كما يُفتَح به يُغلق به أيضًا.

وفي بعضها: (الأَعاليق) بالمهملة.

(يسمر) من التسمير، وهو الاقتِصاص باللَّيل.

(علالي) جمع عُلِّية، بضم المهملة، وكسرها: وهي الغُرفة.

(نذروا) بكسر الذال المعجمة، أي: عَلِموا، وهو نحو: {وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ} [التوبة: ٦].

(فأهويت)؛ أي: قصَدتُ.

<<  <  ج: ص:  >  >>