(قَطِيْفَة) هي الدِّثَار المُذهَّب.
(فَدَكِيَّة) بفتح الدال: نسبة إلى فَدَك، قريةٌ من خَيبرَ، وصحَّفه بعضُهم بقوله: (فركبَه)، من الركوب، وسبق الحديثُ في (المغازي).
أما تكرارُ (على) مع أن النُّحاةَ قالوا: لا تتعدَّد صلاتُ الفاعل؛ فلأن الثالثَ بدلٌ من الثاني، وهو بدل من الأول، فهما في حكم الطرح.
(سَلُول) هي أُم عبد الله بن أُبَيٍّ، فيُنوَّن أُبَيٌّ، ويُرفَع ابنٌ بعدَه.
(واليهود) يُحتمَل عطفُه على (المشركين)، وعلى (عَبَدة الأوثان)؛ لأنهم أيضًا مشركون لقولهم: عُزَيرٌ ابنُ الله.
(عَجَاجة) بفتح المهملة وخفة الجيم الأولى، أي: غُبَار.
(خَمَّرَ)؛ أي: غطَّى.
(أحسن) بلفظ فعل المضارع، وبلفظ أفعل التفضيل، أي: لا شيءَ أحسنُ من قولك.
قال التَّيْمي: إنه قال ذلك استهزاءً.
(من ما تقول) قال (ك): إن ورد بدون (من) أيضًا فيكون: مما تقول، مفعولٌ لـ (أحسن) الذي هو على صيغة المضارع؛ وفيه نظرٌ.
(رَحْلِك) هو مَسكَنُ الإنسان وما يَستصحبُه من أثاثٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute