(ختامه)؛ أي: في قوله تعالى: {خِتَامُهُ مِسْكٌ} [المطففين: ٢٦].
(طينه)؛ أي: الطِّيْن الذي يُختم به.
(التسنيم)؛ أي: من قوله تعالى: {وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ} [المطففين: ٢٧].
قال الجَوْهَري: اسم ماء في الجنَّة؛ سُمي بذلك لأنَّه جرَى فوق الغُرَف والقُصور.
(موضونة)؛ أي: في قوله تعالى: {عَلَى سُرُرٍ مَوْضُونَةٍ} [الواقعة: ١٥].
(ومنه وضين الناقة)، وهو كالحِزَام للسَّرج.
(والكوب)، أي: واحدُ الأكَواب في قوله تعالى: {بِأَكْوَابٍ} [الواقعة: ١٨].
(عربًا)؛ أي: في قوله تعالى: {عُرُبًا أَتْرَابًا} [الواقعة: ٣٧].
(عربًا مثقلة)؛ أي: مضمومة الراء.
(عروب) هي المُتحبِّبة إلى الزَّوج، الحسَنة التبعُّل، وقرأ: {عُرُبًا} [الواقعة: ٣٧] بسُكون الراء أيضًا.
(العربة)، أي: بفتْح العين، وكسر الراء.
(الغنجة) بفتْح المعجمة، وكسر النون.
(الشكلة) بفتح المعجمة، وكسر الكاف.
(والمنضود)؛ أي: في قوله تعالى: {فِي سِدْرٍ مَخْضُودٍ} الآية [الواقعة: ٢٨].
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute