(إلا عليها)؛ أي: فيكون: (لمَّا) للاستثناء كـ (إلا).
(في كبد)؛ أي: في قوله تعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ} [البلد: ٤].
(وريشًا)؛ أي: في قوله تعالى: {قَدْ أَنْزَلْنَا عَلَيْكُمْ لِبَاسًا} الآية [الأعراف: ٢٦].
(ما تمنون)؛ أي: في قوله تعالى: {أَفَرَأَيْتُمْ مَا تُمْنُونَ} [الواقعة: ٥٨].
(على رجعه)؛ أي: في قوله تعالى: {إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ} [الطارق: ٨].
(كل شيء خلقه) إشارة إلى قوله تعالى: {خَلَقَ الزَّوْجَيْنِ} [النجم: ٤٥]، وقوله: {وَمِنْ كُلِّ شَيْءٍ خَلَقْنَا زَوْجَيْنِ} [الذاريات: ٤٩].
(السماء شفع)؛ أي: للأرض، وأما في عدَدها فوِتْر كما أنَّ الحارَّ زَوج للبارد.
(تقويم)؛ أي: في قوله تعالى: {لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ} الآية [التين: ٤]
(خسر)؛ أي: في قوله تعالى: {إِنَّ الْإِنْسَانَ لَفِي خُسْرٍ} [العصر: ٢].
(إلا من آمن) هو تفسير لقوله تعالى: {إلا الَّذِينَ آمَنُوا} [العصر: ٣].
(لازب)؛ أي: في قوله تعالى: {إِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طِينٍ لَازِبٍ} [الصافات: ١١].
(ننشئكم)؛ أي: في قوله تعالى: {وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ} [الواقعة: ٦١].
(يتسنه)؛ أي: من قوله تعالى: {فَانْظُرْ إِلَى طَعَامِكَ وَشَرَابِكَ لَمْ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute