للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[وقت زكاة الفطر]

• ورد فيها مرفوع وموقوف:

فأما المرفوع فعَنْ عِيَاضِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الخُدْرِيِّ قَالَ: «كُنَّا نُخْرِجُ فِي عَهْدِ رَسُولِ اللهِ يَوْمَ الفِطْرِ صَاعًا مِنْ طَعَامٍ» وَقَالَ أَبُو سَعِيدٍ: «وَكَانَ طَعَامَنَا الشَّعِيرُ وَالزَّبِيبُ وَالأَقِطُ (١) وَالتَّمْرُ».

• الخلاصة: صحيح دون لفظ: (يوم الفطر) (٢) رواه عن عِيَاض جماعة بدونها:

داود بن قيس وعنه جماعة، أخرجه أحمد (١١٩٣٢)، ومسلم (٩٨٥)، وابن ماجه (١٨٢٩) وغيرهم.

ابن عَجْلَان، أخرجه مسلم (٩٨٥)، وأبو داود (١٦١٨) وغيرهما.

إسماعيل بن أُمية، أخرجه مسلم (٩٨٥) وغيره.


(١) اللبن المجفف.
(٢) ثم عرضتُ مرة أخرى بتاريخ (١٠) رمضان (١٤٤٢ هـ) المُوافِق (٢٢/ ٤/ ٢٠٢١ م) ققال شيخنا: فيما يبدو إن صدق في التخريج وأتقن، فالزيادة شاذة وتُراجَع أقوال الأئمة في ذلك.
وهذه الزيادة لها أثر لأنها من استدلال الجمهور على إخراجها طَوال اليوم.

<<  <  ج: ص:  >  >>