للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[التكلف للضيف]

• قال الإمام أحمد رقم (٢٣٧٣٣): حَدَّثَنَا عَفَّانُ، حَدَّثَنَا قَيْسُ بْنُ الرَّبِيعِ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ شَابُورَ - رَجُلٌ مَنْ بَنِي أَسَدٍ - عَنْ شَقِيقٍ، أَوْ نَحْوِهِ - شَكَّ قَيْسٌ - أَنَّ سَلْمَانَ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ، فَدَعَا لَهُ بِمَا كَانَ عِنْدَهُ، فَقَالَ: «لَوْلَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ نَهَانَا - أَوْ: لَوْلَا أَنَّا نُهِينَا - أَنْ يَتَكَلَّفَ أَحَدُنَا لِصَاحِبِهِ، لَتَكَلَّفْنَا لَكَ» وفي رواية: «لَا يَتَكَلَّفَنَّ أَحَدٌ لِلضَّيْفِ مَا لَا يَقْدِرُ عَلَيْهِ».

• الخلاصة: قال شيخنا مع الباحث/ إبراهيم بن حسن العزازي: كل طرقه ضعيفة، ومعناه مُخالِف للنصوص التي جاءت في التكلف للضيف في أول يوم، كقصة الخليل، وقوله : «إياك والحَلوب».

<<  <  ج: ص:  >  >>