تابع محمدَ بن بشار جمعٌ: الإمام أحمد وعبد بن حميد ومحمد بن يزيد ومحمد بن الوليد ومحمد بن المثنى، وإسحاق بن راهويه وابن المديني وهارون بن عبد الله وأحمد بن زياد.
والخلاصة: أن علة هذا الخبر ضعف سليمان بن سفيان المديني، فقد ضَعَّفه أبو زُرعة والدارقطني، وقال ابن معين: ليس بثقة. وقال ابن المديني: روى أحاديث منكرة. وذَكَره العُقيلي في ترجمة سليمان بن سفيان «الضعفاء الكبير»(٢/ ١٣٥) وقال: لا يُتابَع عليه إلا من جهة تقاربه في الضعف، وفي
(١) ذَكَره ابن حبان في «الثقات» وتَفرَّد بالرواية عنه سليمان بن سفيان، وقال ابن حجر: لَيِّن.