للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث، محمد بن رمضان الشرموخي، بتاريخ (١٠) صفر (١٤٤٤ هـ)، الموافق (٦/ ٩/ ٢٠٢٢ م) إلى ضعفه.

٣ - بخَمْسمِائة.

٤ - بمِائتين وخمسين صلاة.

٥ - أخرج الطبراني في «الأوسط» (٨/ ١٤٨)، رقم (٨٢٣٠): حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ حَفْصٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ طَهْمَانَ، عَنِ الْحَجَّاجِ بْنِ الْحَجَّاجِ، عَنْ قَتَادَةَ، عَنْ أَبِي الْخَلِيلِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ الصَّامِتِ، عَنْ أَبِي ذَرٍّ قَالَ: تَذَاكَرْنَا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ : أَيُّمَا (١) أَفْضَلُ: مَسْجِدُ رَسُولِ اللهِ ، أَوْ مَسْجِدُ بَيْتِ الْمَقْدِسِ؟ فَقَالَ رَسُولُ اللهِ : «صَلَاةٌ فِي مَسْجِدِي أَفْضَلُ مِنْ أَرْبَعِ صَلَوَاتٍ فِيهِ، وَلَنِعْمَ الْمُصَلَّى، وَلَيُوشِكَنَّ أَنْ يَكُونَ لِلرَّجُلِ مِثْلُ سِيَةِ قَوْسِهِ مِنَ الأَرْضِ، حَيْثُ يَرَى بَيْتَ الْمَقْدِسِ خَيْرًا لَهُ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا».

وتابع موسى بنَ هارون محمدُ بن عبد الله الشُّعَيْريُّ (٢)، أخرجه الحاكم (٧٧٧).

خالف الحَجَّاجَ بنَ الحَجَّاج سعيدُ بن بَشِير، فقال: عن قتادة، عن سعيد بن الحسن بن يسار (٣) بدل أبي الخليل، لكن الراوي عن قتادةَ سعيدُ بن بشير، وهو ضعيف، وبخاصة في قتادة، أخرجه البزار (٣٩٦٥)، والطبراني (٢٧١٤).


(١) أظن الصواب: (أيهما)؟
(٢) ولم يقف له الباحث على موثق.
(٣) وتارة بإسقاط سعيد بن أبي الحسن، كما في «علل الدارقطني» (١١٠٥).

<<  <  ج: ص:  >  >>