جاء استخدام لفظ:(زوج) للزوجين في الكتاب العزيز قال تعالى في قصص الأبو ين الكريمين آدم وحواء ﵉: ﴿وَقُلْنَا يَاآدَمُ اسْكُنْ أَنْتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ﴾ [البقرة: ٣٥].
وقال تعالى في زكريا ﵇: ﴿فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَى وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ﴾ [الأنبياء: ٩٠].
وقال تعالى عن نصح نبيه ﷺ زيد بن حارثة وزينب بن جحش ﵄: ﴿وَإِذْ تَقُولُ لِلَّذِي أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَأَنْعَمْتَ عَلَيْهِ أَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللَّهَ﴾ [الأحزاب: ٣٧].
وفي قصة المجادلة: ﴿قَدْ سَمِعَ اللَّهُ قَوْلَ الَّتِي تُجَادِلُكَ فِي زَوْجِهَا﴾ [المجادلة: ١].
وأما استخدام زوجة ففي سنة النبي ﷺ فيما أخرجه الإمام مسلم في «صحيحه» رقم (٥٧٢٩):