تابع محمود بن غيلان على ذكر هذا السياق جماعة - هو نفسه في مصنفه والإمام أحمد، ومحمد بن علي، ومحمد بن يحيى، وإبراهيم بن سويد، وعلي بن المديني -.
بينما خالفهم آخرون - ابن أبي عمر، وعبد بن حميد، ومحمد بن مهران كما عند مسلم (١٣٥١) أحمد بن منصور، وإسحاق بن إبراهيم - فاقتصروا على «وَهَلْ تَرَكَ لَنَا عَقِيلٌ مَنْزِلًا؟».