١ - روي هذا الخبر خارج مسلم بلفظ العشاء مرتين:«مَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ فِي جَمَاعَةٍ، كَانَ كَقِيَامِ نِصْفِ لَيْلَةٍ، وَمَنْ صَلَّى الْعِشَاءَ وَالْفَجْرَ فِي جَمَاعَةٍ، كَانَ كَقِيَامِ لَيْلَةٍ» كما عند البزار (٤٠٣) وقال: وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُهُ يُرْوَى إِلَّا عَنْ عُثْمَانَ، عَنِ النَّبِيِّ ﷺ.
٢ - لفظ:«في جماعة» زيادة عند مسلم.
٣ - روى من وجه موقوف دون ذكر الجماعة قولا واحدا.
• الخلاصة: رجح الدارقطني طريق الثوري التي أخرجها مسلم، وهو اختيار شيخنا مع الباحث: أحمد النمر، بتاريخ (١٢) من ذي القعدة (١٤٤٣)، الموافق (١٢/ ٦/ ٢٠٢٢ م).