• قال الإمام أحمد في «مسنده» رقم (٢٤١٠٠) - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ مَعْمَرٍ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ عُرْوَةَ، عَنْ عَائِشَةَ، «كَانَ أَحَبُّ الشَّرَابِ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ﷺ الْحُلْوَ الْبَارِدَ»
• وخالف سفيان أربعة فأرسلوه:
١ - عبدُ الرزاق كما في «مصنفه»(١٩٥٨٣).
٢ - عبد الله بن المبارك لكن بعطف يونس وهو ابن يزيد على معمر أخرجه الترمذي (١٨٩٦).
٣، ٤ - هشام بن يوسف وابن ثور ذكرهما أبوزرعة كما في «العلل»(١٥٨٨) لابن أبي حاتم.
وجاءت رواية يونس عن الزهري دون عطف مرسلا عند ابن أبي شيبة في «مصنفه»(٢٤١٩٧).
وتابع الزهري على وجه الوصل هشام بن عروة أخرجه ابن عدي في «الكامل»(٥/ ٣٠٤) وفي سنده عبد الله بن محمد بن يحيى بن عروة ضعيف وبخاصة في هشام وتوبع من حماد بن سلمة لكنه معلق كما في «حديث أبي الفوارس الصابوني (٨٤).