• الخلاصة: سبق معي تضعيف هذا الخبر في «التحف الكردية في الخطب المنبرية» ط/ دار اللؤلؤة.
ثم أَكَّد شيخنا هذه النتيجة مع الباحث أبي عُبيدة، بتاريخ (٧) شعبان (١٤٤١ هـ) الموافق (٣١/ ٣/ ٢٠٢٠ م) لأن في سنده أبا بكر بن عبد الله بن أبي مريم؛ فهو ضعيف.
وله شاهد من حديث شداد بن أوس، أخرجه الطبراني في «المعجم الصغير»(٨٦٤) وفي سنده إبراهيم بن عمرو بن بكر السكسكي، قال الدارقطني: متروك. وقال ابن حِبان: يَروي عن أبيه الأشياء الموضوعة، وأبوه لا شيء.