وتابع النُّفيلي علي بن عبد العزيز كما في «مسند الشهاب»(٥٩٧)، وتابعهما أبو عمر الإمام كما في «فوائد تمام»(١٠٨١).
خالف مخلدَ بن يزيد الجماعةُ - الثوري ووكيع ويحيى بن آدم وعبد الله بن أبي داود وأبو أحمد الزبيري- فقالوا:(سَيَّار أبي حمزة الكوفي) بدلًا من (سَيَّار أبي الحكم).
وخَطَّأ الدارقطني في «العلل»(٧٦٢) ذكر سيار أبي الحكم، والصواب سيار أبو حمزة الكوفي.
والخلاصة: أن الخبر ضعيف لِما يلي:
١ - سيار أبو الحكم ثقة لكنه لم يَسمع من طارق بن شهاب، قاله الدارقطني.