وتابع أبا أحمد الزبيري جماعة: أبو أسامة ومحمد بن يوسف ومحمد بن جُعشُم وقبيصة بن عقبة.
وخالف الثوريَّ إسرائيل فقال: عن سِماك عن عكرمة عن ابن عباس مرفوعًا. أخرجه ابن أبي حاتم كما عند ابن كثير. وفي سنده أبو عبد الملك الكرندي، لم يقف الباحث له على ترجمة، وأين أصحاب ابن عيينة من تفرد هذا الرجل؟