للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[باب إماطة الأذى عن الصبي في العقيقة]

قال البخاري في «صحيحه» رقم (٥٤٧١): حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ، حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ، عَنْ أَيُّوبَ، عَنْ مُحَمَّدٍ، عَنْ سَلْمَانَ بْنِ عَامِرٍ قَالَ: مَعَ الغُلَامِ عَقِيقَةٌ.

وَقَالَ حَجَّاجٌ: حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، أَخْبَرَنَا أَيُّوبُ، وَقَتَادَةُ، وَهِشَامٌ، وَحَبِيبٌ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ سَلْمَانَ، عَنِ النَّبِيِّ .

وَقَالَ غَيْرُ وَاحِدٍ: عَنْ عَاصِمٍ وَهِشَامٍ، عَنْ حَفْصَةَ بِنْتِ سِيرِينَ، عَنِ الرَّبَابِ، عَنْ سَلْمَانَ بْنَ عَامِرٍ الضَّبِّيِّ، عَنِ النَّبِيِّ .

وَرَوَاهُ يَزِيدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ ابْنِ سِيرِينَ، عَنْ سَلْمَانَ، قَوْلَهُ.

الخلاصة: انتهى شيخنا في مناقشته الباحث وليد بن خليل، بتاريخ (٢٧) شعبان (١٤٤٤ هـ) الموافق (١٩/ ٣/ ٢٠٢٣ م) إلى أن البخاري اختار سند أبي النعمان، والطريق المُعلَّقة تُؤيِّد ذلك، لكن نريد أسانيد الطرق المُعلَّقة، ومَن حماد فيها؟ هل ابن سلمة؟ وكَتَب: احكم على سنده -أي: سند البخاري-.

<<  <  ج: ص:  >  >>