الخلاصة: انتهى شيخنا في مناقشته الباحث وليد بن خليل، بتاريخ (٢٧) شعبان (١٤٤٤ هـ) الموافق (١٩/ ٣/ ٢٠٢٣ م) إلى أن البخاري اختار سند أبي النعمان، والطريق المُعلَّقة تُؤيِّد ذلك، لكن نريد أسانيد الطرق المُعلَّقة، ومَن حماد فيها؟ هل ابن سلمة؟ وكَتَب: احكم على سنده -أي: سند البخاري-.