خالف الفريابي عبد الرزاق كما في «مصنفه»(٣٧٣٦) وقبيصة كما عند البيهقي في «السنن الكبرى»(٢٥٧١) - عن سفيان الثوري فجعل الطمئنينة مقيده بالرفع من الركوع والسجود بينما قالا - عبد الرزاق وقبيصة:«لا يقيم صلبه في الركوع والسجود» وقال ابن عدي: للفريابي عن الثوري أفرادات ا هـ. وتابعهما جمهور الرواة عن الأعمش وثم خلافات في الأسانيد لا طائل من ورائها انظر «علل الدارقطني»(١٠٥٠).
• والخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث/ محمد بن إسماعيل البلقاسي بتاريخ ٢٥ ربيع أول ١٤٤٣ موافق ٣١/ ١٠/ ٢٠٢١ م: صحة إسناده وشذوذ لفظة (إذا رفع رأسه).