١ - جواز أكله. وبه قالت المالكية، وهو قول عند الحنابلة، واختاره ابن عثيمين.
٢ - عدم جواز أكله. وبه قالت الأحناف والشافعية، والحنابلة في المذهب.
٣ - يحل أكل الثعبان إذا كان يعيش في البحر، ولا يعيش في ماء غير البحر. وبه قال عدد من الشافعية، واعتمده النووي.
• والخلاصة: قال شيخنا، بتاريخ (١٤) شوال (١٤٤٢ هـ) المُوافِق (٢٦/ ٥/ ٢٠٢١ م) مع الباحث أحمد بن سالم العَقيلي: الأصل جواز أكل ثعبان البحر ما لم يكن به سُم ضار.