• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث: إبراهيم بن السيد بتاريخ (١٤) ذي القعدة (١٤٤٣ هـ) الموافق (١٤/ ٦/ ٢٠٢٢ م): إلى صحته دون زيادة الأخذ والعطاء وزاد يصح لشواهده.
• تنبيه: هل القاسم بن عبيد الله تلميذ سالم وروى عنه عمر بن محمد كما عند مسلم وعاصم بن محمد كما عند النسائي.
هو أبو بكر بن عبيد الله تلميذ ابن عمر وروى عنه الزهري؟
وأثر الخلاف هل هما في درجة واحدة في التوثيق أو القاسم أدنى من أبي بكر الظاهر أن القاسم أدنى وليحرر ولابن حزم كلام شديد في القاسم فقال: متفق على سقوطه.
وذكره ابن حبان في الثقات وقال ابن سعد: قليل الحديث.