وورد تسمية الصحابي بأبي سعيد أو جابر لكن بإسناد ضعيف. واستغربه بذكر جابر أبو نعيم في «الحلية»(٣/ ١٠٠) وضعفه بذلك البيهقي.
• الخلاصة: إسناد الإمام أحمد سنده صحيح لأن رواية إسماعيل عن الجريري قبل الاختلاط نص عليه العجلي وابن رجب في «شرح علل الترمذي» وللخبر شواهد من حديث أبي هريرة وابن عمر وحبيب بن خراش بدون لفظة