والخلاصة: أن مداره على عاصم بن عبيد الله وهو ضعيف.
وقال ابن أبي حاتم في «العلل»(١٢٧٦): وسألتُ أبي عن عاصم بن عُبيد الله. قال: مُنكَر الحدِيثِ، يقال: إنه ليس له حديثٌ يُعتمَد عليه. قلتُ: ما أنكروا عليه؟ قال: رَوَى عن عبد اللهِ بن عامر بن ربيعة، عن أبيه، أن رجلًا تَزوَّج امرأة على نعلين، فأجازه النبي ﷺ، وهو مُنكَر.
وانتهى شيخنا مع الباحث: د. أحمد بن عبد الناصر الحايك، بتاريخ (٢٠) من المحرم (١٤٤٥ هـ) الموافق (٧/ ٨/ ٢٠٢٣ م) إلى ضعفه.