للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[الغيرة وعلاجها]

• قال النَّسَائي في «السُّنن الكبرى» (٥٣٢٢): أَخْبَرَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ رَاهَوَيْهِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا النَّضْرُ قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ: قَالُوا: يَا رَسُولَ اللهِ، أَلَا تَتَزَوَّجُ مِنْ نِسَاءِ الْأَنْصَارِ؟ قَالَ: «إِنَّ فِيهِمْ لَغَيْرَةً شَدِيدَةً».

تابع النَّضْرَ بِشْرُ بن السَّرِيّ كما في «العلل» (١١٦٩) لابن أبي حاتم.

وخالفهما موسى بن إسماعيل فقال: عن حماد عن إسحاق، أن أُم سُليم … مرسلًا، كما في «العلل».

وخَطَّأ أبو زُرعة وأبو حاتم الموصول، وصَوَّبا المرسل.

ثم أورد ابن أبي حاتم طريقًا آخَر عن يزيد بن هارون، عن حماد، عن إسماعيل بن عبد الله بن أبي طلحة، عن أنس عن أُم سُليم، به.

• الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث/ إسماعيل بن موسى البحراوي، بتاريخ (٢٧) ربيع الآخر (١٤٤٣ هـ) الموافق (٢/ ١٢/ ٢٠٢١ م): مُعَل بالإرسال.

<<  <  ج: ص:  >  >>