اختلف على ابن لهيعة تارة بإسقاط عقيل وأخرى بإسقاط عروة.
ابن المبارك: اختلف عليه تارة بإثبات عقيل، وأخرى بإسقاطه، وقتيبة بإسقاط عروة، ومدار الخبر على ابن لهيعة وهذا الخلاف مما يجعله لا يتحمله ولا ينشط الباحث لتصحيحه لكون أحد العبادلة رواه عنه.
وإلى هذا انتهى شيخنا مع الباحث: د/ محمد ياسين.
وتابع ابن لهيعة قرة بن عبد الرحمن المعافري وهو ضعيف.