للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[تبشير زيد بن حارثة بالجنة]

قال ابن أبي عاصم في «الآحاد والمثاني» (١/ ١٩٨) رقم (٢٥٦): حَدَّثَنَا أَبُو مُوسَى، ثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سَعِيدٍ الدَّارِمِيُّ، نَا عَلِيُّ بْنُ حُسَيْنِ بْنِ وَاقِدٍ، أَخْبَرَنِي أَبِي، عَنِ ابْنِ بُرَيْدَةَ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ قَالَ: «دَخَلْتُ الْبَارِحَةَ الْجَنَّةَ، فَإِذَا أَنَا بِجَارِيَةٍ فَقُلْتُ: لِمَنْ أَنْتِ يَا جَارِيَةُ؟ قَالَتْ: لِزَيْدِ بْنِ حَارِثَةَ » فَبَشَّرَهُ بِهَا حِينَ أَصْبَحَ.

وتابع عليَّ بن الحسين بن واقد زيدُ بن الحباب، أخرجه ابن عساكر في «تاريخ دمشق» (٤٥٠٠، ٨١٤٧).

الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث محمد بن رمضان بن شرموخ عام (١٤٤٤ هـ) الموافق (٢٠٢٣ م): حسين بن واقد يأتي بمفاريد لا يُتابَع عليها.

<<  <  ج: ص:  >  >>