وخَالَف إبراهيمَ بن سعد مَعْمَرٌ، فأعضله كما في «جامع مَعْمَر»(١٩٦٨٧).
• وقال أبو حاتم في «علله»(٥/ ٦٩٣): كذا رواه يَزيد، وابن أبي نُعَيم، ولا أَعْلَم أحدًا يُجاوِز به الزُّهْريَّ غيرَهما، إنما يروونه عن الزُّهْري، قال: جاء أعرابي إلى النبي ﷺ … والمُرسَل أَشْبَهُ.
• وقال ابن كَثير في «البداية والنهاية»: غريب، ولم يخرجوه من هذا الوجه.