وتابع القاسم بن زكريا إسحاق كما عند البخاري (٥٠٥٤).
وفي سنده محمد بن عبد الرحمن مولى بني زهرة تفرد بالرواية عنه يحيى بن أبي كثير.
وقال فيه ابن حجر: مجهول. وقال أبو حاتم كما في «سير أعلام النبلاء»: يحيى بن أبي كثير إمام لا يروي إلا عن ثقة.
فسأل الباحث: د/ إبراهيم بن يوسف شيخنا بتاريخ (١) صفر (١٤٤٤ هـ) موافق (٢٨/ ٨/ ٢٠٢٢ م): هل كل راو لم يوثقه معتبر في أحاديث الصحيحين أو أحدهما يعتبر قدحًا؟