ففي بعض دول الخليج الآن تعيّن المرأة براتب خمسة عشر ألف ريالًا في حين زوجها يتقاضى سبعة آلاف ريالا فمن ثم تطلب الطلاق من زوجها لكونها ستأخذ متعة ونفقة أولاد وأبوها يساعدها على الطلاق لكون سيأخذ من راتب ابنته المطلقة ألفين أو ثلاثة آلاف ريالا ثم إن ابنته تتزوج بزواج المسيار ولذا فنسبة الطلاق في النساء العاملات أكثر من نسبته في النساء القاعدات في بيوتهن دون عملٍ.
• ثانيًا: عدم الكفاءة في الأصل بين الزوج والزوجة
فالزوجة كانت في رفاهية وسعة فلما تزوجت زوجًا ضيق الحال ما