تكلم فيه الخطيب وقال الذهبي في «الميزان»(٣/ ١٥): إمام لكنه ذو أوهام .... ومع قلة إتقان ابن بطة في الرواية - فكان إماما في السنة، إماما في الفقه، صاحب أحوال وإجابة دعوة ﵁.
وردّ ابن الجوزي على الخطيب ومن ضعفه.
وأشهر ما أخذ على ابن بطة أمران:
١ - دخل عليه إسناد في إسناد في حديث:«طلب العلم فريضة على كل مسلم».
٢ - الطعن في إسناد ابن بطة لكتاب السنن لرجاء بن مرجى.
ويرى شيخنا بتاريخ الأربعاء ٢٣ محرم ١٤٤٣ موافق ٣١/ ٨/ ٢٠٢١ م: مع الباحث/ إبراهيم بن عبد الرحمن أنه لم يشبع من الترجمة. وقال هذا من الكتب التي لا يعتبر بمتابعتها.