• وعِلته إبراهيم النَّخَعي، لم يَسمع من عائشة. وجاء في بعض الطرق إثبات واسطة، هي الأسود بن يزيد، بين إبراهيم وعائشة. ورَجَّح الدارقطني في «عِلله» رقم (٣٦٢٧) الإرسال.
• وأخرجه أحمد (٢٦٢٨٤) عن ابن أبي عَدي، عن ابن أبي عَروبة، عن رجل، عن أبي مَعْشَر، به منقطعًا.
• ورواه الأعمش واختُلف عليه، ورَجَّح الدارقطني من هذا الخلاف طريق زهير بن معاوية عن الأعمش: سَمِعتُهم يَذكرون: مسروق عن عائشة، باللفظ السابق.
• وأصل الحديث في «الصحيحين»(١) من طريق الأشعث، عن أبيه، عن مسروق، عن عائشة ﵂ قالت:«كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يُعْجِبُهُ التَّيَمُّنُ، فِي تَنَعُّلِهِ، وَتَرَجُّلِهِ، وَطُهُورِهِ، وَفِي شَأْنِهِ كُلِّهِ».