[كتاب الذبائح]
[الذبح بالحجر الحاد]
قال البخاري رقم (٥٥٠٥): حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ قَالَ:
حَدَّثَنِي مَالِكٌ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنَ الأَنْصَارِ، عَنْ مُعَاذِ بْنِ سَعْدٍ- أَوْ: سَعْدِ بْنِ مُعَاذٍ- أَخْبَرَهُ: " أَنَّ جَارِيَةً لِكَعْبِ بْنِ مَالِكٍ كَانَتْ تَرْعَى غَنَمًا بِسَلْعٍ، فَأُصِيبَتْ شَاةٌ مِنْهَا، فَأَدْرَكَتْهَا فَذَبَحَتْهَا بِحَجَرٍ، فَسُئِلَ النَّبِيُّ ﷺ، فَقَالَ: «كُلُوهَا» (١).
• اختُلف فيه على نافع على ستة أوجه:
١ - رجل من الأنصار كما سبق.
٢ - رجل من الأنصار، أخرجه البخاري (٥٥٠٢) وأيضًا عن الليث معلقًا.
٣ - سليمان بن يسار، أخرجه عبد الرزاق (٨٥٥١).
٤ - ابن كعب بن مالك عن أبيه، أخرجه أحمد (١٥٧٦٨) وغيره. وقال البزار: وهو الصواب.
٥ - ابن عمر.
(١) تابع جويريةَ أيوب بن موسى، أخرجه عبد الرزاق في «مُصنَّفه» (٨٥٦٠).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute