• الخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث أحمد الصاوي، بتاريخ الخميس (١٨) مُحَرَّم (١٤٤٣ هـ) الموافق (٢٦/ ٨/ ٢٠٢١ م): والله أعلم الوقف أصح.
وله شاهد في «معاني الآثار» رقم (٣٠٠): حدثنا أبو بكرة قال: ثنا إبراهيم بن بشار قال: ثنا سفيان، عن مِسْعَر، عن جَبَلة بن سُحَيْم قال: سألتُ ابن عمر عن المني، يصيب الثوب، قال:«انضحه بالماء» فقد يجوز أن يكون أراد بالنضح: الغَسل؛ لأن النضح قد يسمى غَسلًا، قال رسول الله ﷺ:«إني لأعرف مدينة يَنضح البحر بجانبها» يعني يَضرب البحر بجانبها. ويحتمل أن يكون ابن عمر أراد غير ذلك.
• والخلاصة: كَتَب شيخنا مع الباحث/ أحمد الصاوي: في السند كلام، ثم هو موقوف.