وتابع إسحاقَ مجاهدُ بن جبر لكن من رواية يَزيد بن أبي زياد القرشي عنه وهو ضعيف، كما عند أحمد (٢٦٩١٩) وابن أبي شيبة في «مصنفه»(١٤٥١٦) وإسحاق في «مسنده»(٢٢٢٧).
والخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث محمد بن عادل مصباح، بتاريخ (٤) جمادى الأولى (١٤٤٥ هـ) الموافق (١٨/ ١١/ ٢٠٢٣ م) إلى تحسين إسناده؛ لأن ابن إسحاق صَرَّح بالتحديث من أبيه. وإسحاق بن يسار مختلف فيه، فقد وثقه أبو زرعة وابن معين، وقال الدارقطني: لا يُحتج به.