ولخص الدارقطني الاختلاف في شيخ زياد بن عِلَاقة، فقال في «العلل»(٣/ ٤١٠): الاختلاف فيه مِنْ قِبل زياد بن عِلَاقة، ويُشْبِه أن يكون حَفِظه عن جماعة: فمرة يرويه عن ذا، ومرة يرويه عن ذا.
وثَم متابعتان:
الأولى: أخرجها أحمد (١٩٧٠٨) وغيره من طريقين عن أبي عَوَانة. وتابعه حاتم بن أبي صغيرة. كلاهما عَنْ أَبِي بَلْجٍ قَالَ: حَدَّثَنَاهُ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي مُوسَى