١ - بكير بن عبد الله بن الأشج أخرجه مسلم رقم (٩٨٢) وأحمد (٩٤٥٥) من رواية مخرمة بن بكير وسبق القول فيها أنها وجادة وأنها نوع من أنواع التحمل والقبول لدي بينما شيخنا يرى إعلالها.
٢ - جعفر بن ربيعة أخرجه ابن خزيمة في «صحيحه»(٢٢٨٨) وابن حبان (٣٢٧٢) والدارقطني (٢٠٢٥) والطحاوي في «شرح مشكل الآثار»(٢٢٥٤) بسند صحيح عن جعفر بن ربيعة به.
٣ - موسى بن عقبة أخرجه الطبراني في «الأوسط»(٥٨٨٧) وفي سنده عبد السلام بن مصعب ذكره ابن حبان في الثقات.
وخالف الجميع يزيد بن يزيد بن جابر فأوقفه أخرجه الحميدي (١١٠٦) وأبو عبيد القاسم بن سلام (١٣٦٠).
• الخلاصة: أرى والله أعلم أن رواية خثيم وسليمان أصح وهي المتفق عليها بينما كتب شيخنا معي بتاريخ الخميس ١١ محرم ١٤٤٢ موافق ١٩/ ٨/ ٢٠٢١ م: نرى والله أعلم شذوذ لفظة (إلا زكاة الفطر) مع ثبوت معناها من عمومات.