• وتابع أبا الوليد، وعفان، أبو أحمد الزبيري، أخرجه البيهقي في «الشعب»(٧١٧١) وعاصم بن علي كما عند الطبراني (١٢٣٢) وسنده حسن إلى ليلى وهي مختلف في صحبتها والأكثر على إثباتها لكن كتب شيخنا مع الباحث عمر بن ثابت بتارخ ٢٨ ربيع أول ١٤٤٣ موافق ٣/ ١١/ ٢٠٢١ م: الخلاف القائم في صحبتها يحملنا على التوقف في هذا الخبر.
بينما صححه في «المنتخب»(٤٢٧) وقال: خذ برأي الآن. وصحح الخبر الشيخ مقبل «الصحيح المسند»(١٦٤١) والعلامة الألباني في «الصحيحه»(٦/ ١٠٧٣).