للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وَتَابَعَ يَحْيَى بْنَ سَعِيدٍ عَلَى إِسْقَاطِهِ: النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ، وَحَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ وَغَيْرُهُمَا.

فَالظَّاهِرُ أَنَّ ابْنَ جُرَيْجٍ سَمِعَهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ بِوَاسِطَةٍ، ثُمَّ لَقِيَهُ فَحَدَّثَهُ بِهِ، فَكَانَ يُحَدِّثُ بِهِ عَلَى الْوَجْهَيْنِ، بِدَلِيلِ تَصْرِيحِهِ بِالإِخْبَارِ مِنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبَّادٍ فِي رِوَايَةِ النَّسَائِيِّ، وَاللهُ أَعْلَمُ.

• الخلاصة: وافق شيخنا مع الباحث/ أشرف بن سلطان، بتاريخ (٢٥) ربيع الآخِر (١٤٤٣ هـ) الموافق (٣٠/ ١١/ ٢٠٢١ م) إلى الخلل في هذا العطف، وذَكَر أحاديث أخرى في هذا الباب، يُحَرَّر منها ما يخص ليلة الجمعة بقيام.

<<  <  ج: ص:  >  >>