• ووردت من طريق ابن لَهيعة واختُلف عليه، فالجماعة - عبد الغفار بن داود، وموسى بن داود، وأسد بن موسى، ويحيى بن إسحاق، والنضر بن عبد الجبار، وعبد الله بن يوسف. ستتهم - عنه بدونها.
• أخرجه أسد بن موسى في «الزهد»(٤٦)، والدارمي في «الرد على الجهمية»(١٨٥)، والدارقطني في «الرؤية»(٤٩).
• وخالفهم: أبو عبد الرحمن المقرئ، كما في «إبطال التأويلات»(٢٠٢) لأبي يعلى، وسعيد بن كَثير، كما في «تفسير الطبري»(١٨/ ٢٣٦).
• واقتَصر البخاري (٦٥٥٨)، ومسلم (١٩١) على جزء من هذا السياق، وهو: عَنْ عَمْرٍو، عَنْ جَابِرٍ ﵁، أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قَالَ:«يَخْرُجُ مِنَ النَّارِ بِالشَّفَاعَةِ كَأَنَّهُمُ الثَّعَارِيرُ» قُلْتُ: مَا الثَّعَارِيرُ؟ قَالَ: «الضَّغَابِيسُ (١)، وَكَانَ قَدْ سَقَطَ فَمُهُ» فَقُلْتُ