للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

خَرَجُوا إِلَيْهَا هَبَّتْ رِيحٌ - قَالَ حَمَّادٌ: أَحْسِبُهُ قَالَ: شَمَالٍ - فَتَمْلَأُ وُجُوهَهُمْ وَبُيُوتَهُمْ مِسْكًا، فَيَزْدَادُونَ حُسْنًا وَجَمَالًا».

وتابع عفانَ سعيدُ بن عبد الجبار، أخرجه مسلم (٢٨٣٣) دون تقييد بالجمعة ودون شك.

• الخلاصة: أن أصح الطرق السابقة طريق ثابت، وطلبُ الرضا والمزيد لهما شواهد.

وانتهى شيخنا مع الباحث عبد الله بن سيد، بتاريخ (١) ربيع الأول (١٤٤٣ هـ) الموافق (٧/ ١٠/ ٢٠٢١ م) إلى أن كل طرقه ضعيفة، ورواية مسلم غير مقيدة بالرؤية.

<<  <  ج: ص:  >  >>