وتابع أبا عمرو الضرير جماعةٌ - وهم هُدْبَة بن خالد، كما عند أبي يعلى (٢٥١٧) وعفان بن مسلم، كما عند أحمد بن مَنيع في «إتحاف المهرة»(٨٥٣٩) ويزيد بن هارون كما عند ابن حِبان (٢٣٠٩).
• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث محمد شرموخ إلى حُسنه؛ لأن الأكثر على أن رواية حماد عن عطاء قبل الاختلاط (١).
(١) في «الكواكب النيرات» (ص: ٦١): قد استَثنى الجمهور رواية حماد بن سلمة عن عطاء بن السائب، قاله ابن مَعِين وأبو داود والطحاوي وحمزة الكِناني.