وأورده الشيخ مقبل في «أحاديث معلة» رقم (١/ ٣٢٣) وأورد كلام ابن كَثير.
وصححه ابن حبان والحاكم وقال الضياء المقدسي في «المختارة»(٧/ ١٨٢): إسناده صحيح. وأقره الحافظ التصحيح في «فتح الباري»(٦/ ٤٢١) وانظر كلام الطحاوي في «مختصر اختلاف العلماء»(٣/ ٣٤٩).
• والخلاصة: انتهى شيخنا معي في «قصص نبي الله أيوب»(ص/ ٨٣) إلى صحة إسناد الخبر، ثم أَكَّد ذلك مع أخي الباحث أحمد بن علي، بتاريخ (٨) شعبان (١٤٤١ هـ) المُوافِق (١/ ٤/ ٢٠٢٠ م).
ثم أكد هذه النتيجة مع الباحث أحمد بن كامل بتاريخ ١ ذي الحجة ١٤٤١ موافق ١١/ ٧/ ٢٠٢١ م وكتب:
١ - لم يبد الحافظ ابن كثير ﵀ وجهة الإعلال في السند.
٢ - لم يبين شيخنا مقبل ﵀ وجه إعلال إنما نقل فقط كلام ابن كثير. ا هـ.
• قلت (أبو أويس): وهذا مثال لما صح سنده خارج الكتب التسعة.