للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فَرَّق بين الحارث الأشعري وأبي مالك الأشعري - ابن مَعِين وأبو حاتم، بينما جعلهما أبو نُعيم وابن حِبان واحدًا.

وقال الحاكم: أبو مالك الأشعري أمره مشتبه جدًّا. انظر: «التهذيب».

وله شاهد من حديث علي بن أبي طالب، دون قوله: «وأنا آمركم بخَمس أَمَرني الله بهن … » أخرجه البزار وعبد الرزاق في «مصنفه».

• الخلاصة: قال شيحنا مع الباحث/ محمود بن عبد العليم: اكتب: سند صحيح.

وكلام الدارقطني في إعلال حديث «الطهور شطر الإيمان» بإثبات واسطة بين أبي سلام وأبي مالك غير مُسَلَّم به؛ لوجود السماعات في بعض الطرق.

• فائدة: من قوله : «فَادْعُوا بِدَعْوَى اللَّهِ الَّذِي سَمَّاكُمُ المُسْلِمِينَ المُؤْمِنِينَ، عِبَادَ اللَّهِ». يستفاد البعد عن الحزبيات المزمومة.

<<  <  ج: ص:  >  >>