للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

• الخلاصة: أن سنده صحيح (١) ومال شيخنا إلى ضعفه مع الباحث/ أحمد بن علي بتاريخ ٢٧ ربيع أول ١٤٤٣ موافق ١/ ١١/ ٢٠٢١ م فكتب هذا السند فيه مقال للآتي ذكره:

١ - الكلام في حبيب (٢).

٢ - إشارة البزار بتفرد (٣)

٣ - عدم توثيق معتبر لداود (٤).

٤ - إذا أسقطنا النعمان فهل سمع منه أو لا؟

• تنبيه: كلام البزار يفهم منه أنه هناك طرق أخرى لكن لم يقف الباحث عليها.


(١) وصححه العلامة الألباني في «الصحيحه» رقم (٥).
(٢) وشيخه حبيب بن سالم سبقت ترجمته في كتاب الجمعة في القراءة فيها.
(٣) في «مسند البزار» (٧/ ٢٢٤) قال: وَهَذَا الْحَدِيثُ لَا نَعْلَمُ أَحَدًا قَالَ فِيهِ: النُّعْمَانُ عَنْ حُذَيْفَةَ إِلَّا إِبْرَاهِيمُ بْنُ دَاوُدَ.
(٤) هو ابن إبراهيم الواسطي وثقه الطيالسي في «مسنده» ووثقه يحيى بن معين كما في «الثقات لابن قطلوبغا» (٤/ ١٧٥) وذكره ابن حبان في الثقات.

<<  <  ج: ص:  >  >>