• الخلاصة: انتهى شيخنا مع الباحث/ أحمد النمر، بتاريخ (٢٢) شوال (١٤٤٢ هـ): كلامك له وجه، وابحث عن سلف لك، فإن لم تجد فاجهر بما وصلتَ إليه.
• له شاهد ضعيف، أخرجه الطبراني في «المعجم الكبير» (١٩/ ١٩٠) رقم (٤٢٧): حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، حَدَّثَنَا كَامِلُ بْنُ طَلْحَةَ الْجَحْدَرِيُّ، حَدَّثَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ شُعَيْبٍ، عَنْ أبِيهِ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرٍو، أَنَّ كَرْدَمَ بْنَ سُفْيَانَ الثَّقَفِيَّ أَتَى رَسُولَ اللهِ ﷺ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنِّي نَذَرْتُ أَنْ أَنْحَرَ ذود إِبِلٍ بِبُوَانَةَ. فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللهِ ﷺ: «عَلَى وَثَنٍ؟» فَقَالَ: لَا. فَقَالَ: «أَعَلَى جَمْعٍ مِنْ جُمُوعِ الْجَاهِلِيَّةِ؟» قَالَ: لَا. قَالَ: «أَوْفِ بِنَذْرِكَ حَيْثُ كَانَ، يَا كَرْدَمُ إِنَّهُ لَا نَذْرَ وَلَا يَمِينَ فِي مَعْصِيَةِ اللَّهِ».
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute